كانت البداية بفكرة ثم تبلورت شيئا فشيئا وكان دافعها التعريف بمقطع
لحجار وتقديم نبذة ولو مختصرة تقدم للباحث أو المتصفح معلومات عن مدينة كان لها
شانها في تاريخ البلد منذ استقلاله وحتى اليوم .
لماذا هذا الاسم بالذات
Elmagta2010.blogspot.com
تمثلت العقبة الاولي في اختيار اسم للمدونة ومستضيف لها من بين المواقع
التي تقدم تلك الاستضافة فوقع اختياري علي جوجل نظرا لسهولة استخدامه وانتشاره ،
وقع الاختيار كذلك علي
Elmagta2010
حيث يشير الاسم الي المكطع بينما الرقم إلي السنة التي شهدت ميلاد
المدونة .
المدونة في عيون المتابعين ومحركات البحث
وجدت المدونة استحسانا من قبل شباب المكطع وخصوصا الرواد الاوائل
لمنتدي شباب مكطع لحجار لكونها فكرة رائدة آنذاك ستساهم في فك العزلة المعلوماتية
عن مقطع لحجار ، بعد ما يقارب السنة علي انطلاقتها بدأت تجد صداها في محركات البحث
واضافتها مواقع محلية في خانة المواقع والمدونات . إضافة لكونها شكلت مصدرا
للمعلومات لمدونات اخري اعدت ملفات عن مقطع لحجار ونقلت اما بصفة مباشرة او غير
مباشرة مواضيع تم نشرها في المدونة .
المدونة علي الفيسبوك
بعد فترة من انطلاقتها أطلت المدونة علي متصفحيها الكرام بتصميم جديد
كانت خلفيته عبارة عن صورة لسد مقطع لحجار العتيد ، حيث مكن التصميم الجديد من
اضافة صفحة المدونة علي الفيسبوك والتي يزيد عدد منتسبيها اليوم علي المائة كما
تمت إضافتها لموقع توتير التفاعلي مما ساهم في نشر موضوعاتها .
اكثر المواضيع التي لقيت استحسانا
من اكثر المواضيع التي لقيت متابعة واهتماما من قبل المتصفحين تلك
التي عرفت بكلمة مقطع لحجار او قدمت المدينة في سطور منذ النشأة وبداية التشكل .
زوار من مختلف دول العالم :
حظيت المدونة منذ انشائها بزيارات من مختلف دول العالم ومن شتي
القارات وكانت ابرز تلك الدول من حيث عدد الزوار
ـ موريتانيا
ـ السينغال
ـ المغرب
ـ الولايات المتحدة الامريكية
ـ فرنسا
ـ الجزائر
ـ المملكة العربية السعودية
ـ قطر
ـ الإمارات
ـ مصر
عقبات :
بعد ثلاث سنوات علي تبلور الفكرة وتطبيقها في الفضاء المعلوماتي
لازالت هناك عقبات عديدة تقف في وجه التعريف الأمثل بالمقاطعة ، لعل أبرزها شح
المعلومات الموثقة وغياب المصادر المكتوبة ، مما ادي في اغلب الحالات الي عدم التحديث
الدوري للمدونة عن غير قصد نظرا لكونها مدونة تعريفية وليست إخبارية .
كلمة شكر
إلي اولئك الذين عبروا عن مساندتهم للفكرة منذ البداية وأتحفوني
برسائلهم القيمة علي البريد ، او الذين انضموا للصفحة علي الفيسبوك او علقو علي
مواضيع المدونة في صفحات أخري اسدي اسمي آيات التقدير والشكر وكلي أمل في ان نرتقي
معا بالتدوين الايجابي في خدمة بلدنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.